معلومات الشخصية:
الاسم: هاستور
يوم الذكرى 24 يناير
اللقب: نسخة الإنجليزية: الفيستر
نسخة الصينية: الملك الأصفر
المهنة: الإله العجوز العظيم
المهارات: غير معروف
الاهتمام: غير معروف
قصة تعريفية:
ذات مرة ظهر مبعوث برداء أصفر اللون متنبأً بحلول كارثة على سلالة: عُرف هذا المبعوث بـ"فيستر" الذي لا يُعرف اسمه الحقيقي.
يُجسد المعاناة والكوارث لكن هنالك دائما من يحمل قلوب فضولية يبحثون عنه آملين أن يتم تنويرهم و معرفتهم عن حقيقة العالم.
ديدكشن -المفكرة:
1 إله البحيرة: من هذا الذي عبر خلال حد السفلي للرغبات.
استنتاج:
نشرة دينية: عند بداية موسم اصطياد الأسماك اتلو دعواتك إلى البحيرة و قدم الأضحية إذا انجرفت الأضحية إلى الأعماق فهذا يعني أن الإله قبل عطايا الصائدين السمك و سيمنحونك التبريكات في السنة القادمة.
2 عقيدتنا: لا أحد باستطاعته إيقاف الإيمان.
استنتاج:
إعلان: يتسم قرية ليكسايد بمنظر رائع، نمط حياة بسيطة : تناسب علاجات النفسية و الرحلات، يوجد تخفيضات للعائلات و الأطفال.
3 النبوءة: من هذا الذي سيستجيب دعواتنا؟
استنتاج:
قنينة تطفو: ظهرت على سطح البحيرة، رسالة بداخلها: " سيدمر الجنون أخر الولاية و سيحكم القديم العالم"
4 في أعماق الهاوية: على من وقع نظراته؟
استنتاج:
7 ملصقات عن المفقودين: تم نشرها في أوقات متفرقة لكن الحالات متشابهة: لأطفال من عائلات قادمين للزيارة قرية ليكسايد فُقدوا مما جعل الشرطة يسرع بتحقيقات وسكان القرية يقولون بأنهم لا يعرفون شيئا.
5 الاتباع: قد يكون المخاطر بعيدة:
استنتاج:
ملصق لكتاب " مسار قرية ليكسايد" كُتب على يد المجهول حصل على الإلهام من دعوة للمأدبة التي قدمه الإله البحيرة أثناء رحلته إلى قرية ليكسايد
6 الخير المُنسي: كيف لدورة الحظ أن ينقذ أي أحد؟
استنتاج:
ملخص القضية: يبدو قديماً: كُتب أن طفل بين سبعة الأطفال مفقودين وُجد خارج القرية من قبل سائح عابر، الطفل كان يهلوس ومبللاً تماما، بلا التركيز بحاجة إلى التدخل أخصائي النفسي الإكلينيكي.
7 التحول: قد يكون الكارثة بقرب منك.
استنتاج:
إعلان: "تعالوا إلى قرية ليكسايد، مسقط "مسار ليكسايد" أسمعته؟ نداء إله البحيرة
8 علامة: مقاومة غير مجدية.
استنتاج:
مفكرة تحذير: وقعت حالات اختفاء جماعية في قرية ليكسايد، جميع سكان القرية اختفوا في ليلة واحدة، لم يجد الشرطة أي أثار في المنازل المتحركة لكن هنالك قوارب خالية في منتصف البحيرة، سيجري الشرطة المزيد من التحقيقات.
9 ما نخشاه: لقد وصل.
استنتاج:
مفكرة تحذير: بلاغ عن دماء تسيل من الطابق العلوي أقحمت الشرطة المحلي المكان ووجدوا الغرفة غارقة بدماء ونقوش كختم رُسم بدماء على الحائط، حالياً لا يُعرف من الضحايا لكن نظراً لمتعلقات الشخصية والزي يبدون لمؤلف " مسار ليكسايد"
10 الأصل: لا أحد باستطاعته الفرار لا يوجد مفر.
استنتاج:
قصاصة عن منشور الموضة: بدأ السادة و السيدات بارتداء نقوش على شكل ختم غامض من قصة " مسار ليكسايد" بسبب شهرته.
الإشاعة:
عندما يغرق الشمس في البحيرة وتشرق نجوم السوداء، سينهض ذلك المكسو برداء بالي أصفر اللون من أعماق البحيرة إنه روح بلا اسم لكنه متعطش للمعرفة.
رسائل يوم الذكرى:
رسالة1:
عزيزي دارين:
وصلت لقرية تدعى "ليكسايد" حاملا معي تذكار والدي.
العائلة التي أمكث معهم هم الوحيدين الذين أتوا من مكان أخر
وفقاً ليوجين ومارجوي كليهما فرا لهذه قرية الصغيرة مع ابنة أخيهم
قبل ١٥ سنة و عملوا بجد للبقاء كما ذكرت فهذه قرية وحيدة تماماً.
لديهم غرفة نوم إضافية لأن ابنة أخيهم تزوجت وهذا السبب الذي جعلهم يوافقون بمكوثي هنا.
لا أحد سيرغب ببقائي معهم. كلما أردت تجول بجانب النهر فقرويين يحدقون إلي بحذر، لكن لحسن حظي فجميعهم كانوا شغوفين بإخباري عن أسطورة إله الماء.
لكن بعد غوصي في مياه معجزات الإله، اكتشفت كم أنا فضولي اتجاه عدة الأمور.
حسب التقاليد، إن أردت تمجيد إله الماء على التابع أن يكون مرتدياً رداء أصفر اللون و يرمي لحم حيوان لداخل النهر. وعندما يظهر ظل ضخم على سطح، حينها على القرويين إفصاح عن أمانيهم بصوت عالي واحد تلو الأخر.
إن قبل الإله بأمانيهم سيعود إلى باطن النهر و سيتحقق أماني القرويين قريباً.
قد يبدو الأمر لا يصدق حتى أنا أشك بأنه مجرد دين مخادع.
حتما أن الأسماك بيرانا تعيش في أعماق النهر لدى يعلون للسطح لأجل اللحم و يخيل لهم أنهم ظل ضخم.
وفي الوقت ذاته دائما ما يحضرون اللحم من قبل "الأتباع" وقرويين عليهم بالتبرع. و مع مراعاة بمصالحهم فذلك "الأتباع" يقومون بأفعال مشبوهة.
أما بشأن تحقيق الأمنيات فلابد بأنه من عمل شخص ما داخل القرية أو مجرد صدفة.
في نهاية المطاف المشاكل سخيفة كتسريب الماء من السقف بإستطاعة "الأتباع" حله بسهولة.
و على الرغم هذا فإله الماء قد لا يكون له وجود، سأبقى و أراقب جهود العبادة مستمرة لثلاثة أيام، سيصعد الإجابة لسطح أعني حرفيا سطح الماء.
وكما ذكرت سابقا في رسائلي فأنا أقترب من الكهف متوهج. أنا أقترب كل ليلة من الحقيقة. ربما سأجد جواب ما الذي أراده والدي حتى النهاية. من فضلك أرسل تحياتي لوالدتي سأعود إلى المنزل قريباً.
مع حبي:
فولكر بيرجلوند