ستيكرز رهيبة بـ خامة ممتازة
ملصقات متجرنا
“!تاكل الجوّ عليهم”
نهنئك على الوصول إلى المكان الصحيح للحصول على ملصقات الفينيل المطفي عالية الجودة!
نقوم بكلّ حب بتصميم وتنفيذ طباعة الستيكرز عربيّة الطابَع بأعلى جودة، أعطنا فرصة الالتصاق بهاتفك أو جهازك اللوحي، كن مميزاً واحصل على ستيكرز مثيرة يسأل عنها الجميع!
في هذه التدوينة ستتعرف على نشأة الملصقات.
ومراحل تطورها واستخداماتها، سنلقي نظرة على التاريخ كما يجب وسنأخذك في جولة رهيبة تضيف إلى معلوماتك الكثير مع ملصقاتنا الرهيبة الأكثر طلبًا على متجرنا، نتمنى لك وقتًا ممتعًا ولا تنسى أن تلقي نظرة سريعة على متجرنا.
كانت بداية ظهور الملصقات (الستيكرز) كما يشاع في القرن الثامن عشر الميلادي، وبحسب ما قيل كان الرومان يلصقون ملصقات (ستيكرز) صغيرة على سيوفهم ودروعهم. لكن لا شيء يثبت صحة هذا الكلام، لكن هناك مصادر أخرى تقول أن المقصود بدقة بكلمة ملصقات (ستيكرز) هي: طوابع البريد! وكلاهما مختلف عن الآخر.
لكن إذا استندنا إلى التاريخ بشكل دقيق فسوف نجد أن أول ملصق (ستيكر) تم إنشاؤه كان في عام 1935م بواسطة ستان أفيري المعروف أيضًا باسمه المستعار "ستان ذا ستيكر مان" حيث حصل على براءة اختراع آلة ذاتية اللصق، باستخدام محرك الغسالة وأجزاء من ماكينة الخياطة ومنشار كهربائي. كانت صناعة الملصق حينها تتم بطرق متواضعة جدًا وبمواد مختلفة كالبلاستيك والورق والفينيل على سبيل المثال لا الحصر.
وعلى امتداد ذلك بدأت الملصقات (الستيكرز) في الانتشار في الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي حيث كانت الشركات تستخدمها لمنتجاتها وإعلاناتها، علاوة على هذا تم تطويرها لتلائم الاستخدامات الخارجية ووضعها مثلًا في الجزء الخلفي من السيارة وذلك بعد محاولات كثيرة كان حبر الملصق يختفي منها بشكل سريع. و تم استخدام هذه الطريقة بكثرة من قبل السياسيين في الترويج لأنفسهم في الفترة التي تسبق الانتخابات العامة من خلال عرض تفاصيل التصويت على الجزء الخلفي من سياراتهم! هذا الاستخدام المبكر جعل الكثير من الشركات تتسابق في الترويج لعلاماتهم التجارية.
قد تصبح الستيكرز اللغة الحديثة للخطاب والتي تقوم على اختصار الكثير من الكلمات الركيكة الغثيثة والفارغة.
الستيكرز هي الهيروغليفية الجديدة في عصرنا حيث أعطت المتحدث سرعة إيصال الكلام عبر صور تحمل دلالات تعبيرية.
تم استخدام الستيكرز بكثرة من قبل السياسيين في الترويج لأنفسهم في الفترة التي تسبق الانتخابات العامة
وفي فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، أصحبت الملصقات (الستيكرز) منتجًا رئيسيًا يتم استخدامه في الديكورات كورق للجدران مثلًا التي مايزال يتم الطلب عليها واستخدامها حتى اليوم. كما أصدر العديد من نجوم الرياضة المشهورين والبرامج التلفزيونية والأفلام الرائجة نسخًا خاصة بهم من مجموعة الملصقات وشجّعوا على جمعها جميعًا!
ومازال استخدام الملصقات (الستيكرز) اليوم على نطاق عالمي، وهي متوفرة في أشكال وأحجام وتصميمات أكثر من أي وقت مضى. بداية من الملصقات الرقيقة إلى الملصقات العاكسة إلى الملصقات ثلاثية الأبعاد، وصلت هذه الصناعة التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات بعضًا من أكثر المنتجات تنوعًا وتفرّدًا من نوعها على الإطلاق. ساعدها في التطور اختراع الطباعة الرقمية التي تُمكّن الآن من إنتاج كميات ضخمة من الملصقات (الستيكرز) بجودة عالية وثبات عالي في الألوان وبخامات مختلفة وطرق استخدمات متعددة، تُستخدم الملصقات الآن أكثر من أي وقت سابق فنجد من يقوم بوضع الملصقات (الستيكرز) على السيارات أو الهواتف المحمولة أو الأجهزة اللوحية أو على الكمبيوتر المحمول ليقوم بإيصال الكثير من الرسائل المعبرة دون أن يتكلم! قد تصبح الملصقات (الستيكرز) اللغة الحديثة للخطاب والتي تقوم على اختصار الكثير من الكلمات الركيكة الغثيثة والفارغة.
ومع هذا فإننا نقدم لكم خيارات متعددة من التصاميم والأحجام بخامة مطفية وبجودة عالية ومناسبة تمامًا للاستخدامات الخارجية. ونؤكد على أنّنا نلتزم بتقديمها لكم بما يتوافق مع تطلعاتكم وآمالكم.
إليك ثلاث مزايا تتمتع بها ملصقاتنا
الجميع يبحث عنها
صدّق أو لا تصدّق!
ملصقاتنا خلال فترة قصيرة نالت إعجاب الجميع!
تصاميم خاصة بنا
جميع تصاميم الملصقات في متجرنا من إنتاج أستوديو التصميم الخاص بنا.
خامتها ممتازة
ملصقاتنا تم إنتاجها بجودة عالية ومقصوصة بكل احترافي.
حاصلة على تقييم 5 نجوم من عملائنا!