الشركات الناشئة في العالم العربي

الشركات الناشئة في العالم العربي

لا شك أن ريادة الأعمال تعتبر محركًا أساسيًا يقوِّي الاقتصاد، لأنها تساعد في زيادة العديد من فرص العمل لذلك دائمًا ماتتنافس الدول لجذب رواد الأعمال ودعمهم حرصًا على تنمية المجتمعات والخروج بمشاريع إنتاجية ذات قيمة اقتصادية. 

ولكن المعطيات قد تكون خادعة إلى حد ما، إذ أنَّ المستوى العالي لريادة الأعمال في المنطقة مدفوع بشكل رئيسي لتلبية الاحتياجات الأساسية؛ ويشمل أصحاب المحلات والمزارعين والباعة المتجولين على عربات التسوق الذين يحاولون تلبية احتياجاتهم الأساسية، وتشير الإحصاءات إلى أن متوسط نسبة الشباب العربي الذين لديهم مبادرات في ريادة الأعمال ١٣٪.؜

DonePending

13%


هذا يوضح لنا مدى أهمية تأسيس الشركات الناشئة في الوطن العربي، ومن التحديات التي تواجه مؤسسي هذه الشركات: 

-تحديات الحصول على استثمارات.

- تحدي العقبات القانونية.

-إيجاد شركاء للمساعدة في التوسع . 

شركاء عمل

إيجاد شركاء للمساعدة في التوسع

شركة للاستثمار والشراكة

تحدي العقبات القانونية

استثمار في المشاريع

تحديات الحصول على استثمارات

وفقًا لمسح أجري على عدد من الشركات الناشئة في عالمنا العربي يبين أعمار الشباب من مؤسسي الشركات الناشئة حيث أن:

٧١٪؜ من مؤسسي الشركات الناشئة من فئة الشباب بين سن (٣٤-٢٥ عاماً)

و ٤٥٪؜ من المؤسسين الشباب كانوا بين سن (٣٠-٣٤).

ختامًا تهتم كثير من الدول بتمكين رواد الأعمال وتمدهم بالتسهيلات التي تمكنهم من تنفيذ مشاريعهم، حرصًا منها على تنمية مجتمعاتها وزيادة فرص العمل.

✍: ليلى محمد. 

ربان الشبابية

جمعية ربان الشبابية 

Join